عند الضياع..تدرك انك لم تصل قط..
ربما..ربما تعلقت يوما بلوح ظننته منقذا..
لكن..ربما لانه لم يستطع احتضاني..
و ربما..لانه لم يحتمل احتضاري..
فتركني..و رحل..
و ربما..انا من تركته..
و ربما اجبرت..ان اتركه..و اواصل السباحة..لانقذه من الغرق..
و اسعى انا..لسكن..و مستقر..
ربما..سعيت وراء جزر..لكنها..كانت سرابا..
و ربما لم اعرف الطريق..قط..
لكن..لابد لي ان اكون ممتنا للسراب..
لانه منحني الامل لأحيا..
و ان امتن للوح..لانه حملني حين غرقي..
لكنني..لابد ان افارق اللوح..فهو لا يستطيع احتمالي..
و عرفانا..اتركه..ليطفو مرة اخرى لشاطئ الامان..
و ابحث انا..وحدي..سابحا..
عن جزيرتي..
ربما..ربما تعلقت يوما بلوح ظننته منقذا..
لكن..ربما لانه لم يستطع احتضاني..
و ربما..لانه لم يحتمل احتضاري..
فتركني..و رحل..
و ربما..انا من تركته..
و ربما اجبرت..ان اتركه..و اواصل السباحة..لانقذه من الغرق..
و اسعى انا..لسكن..و مستقر..
ربما..سعيت وراء جزر..لكنها..كانت سرابا..
و ربما لم اعرف الطريق..قط..
لكن..لابد لي ان اكون ممتنا للسراب..
لانه منحني الامل لأحيا..
و ان امتن للوح..لانه حملني حين غرقي..
لكنني..لابد ان افارق اللوح..فهو لا يستطيع احتمالي..
و عرفانا..اتركه..ليطفو مرة اخرى لشاطئ الامان..
و ابحث انا..وحدي..سابحا..
عن جزيرتي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق