اكتب ليلة يوم عصيب..كما يقولون أنه سيكون..
قد يقلق البعض سقوط النظام..و قد يقلق البعض الآخر عدم سقوطه..
قد يقلق البعض للفوضى..و الدماء..
لكن..لم أجد هذا ما يقلقني..
ان ما أقلقني حقا..هو شعوري بالتيه..بانها فتنة!
ما أقلقني حقا هو استدعاء عقلي لعلامات يوم القيامة..و لفتنة الدجال..
ينزل الدجال بهذه السبخة بمر قناة فيكون فى آخر من يخرج إليه النساء حتى إن الرجل ليرجع إلى أمه وابنته وعمته فيوثقها رباطا مخافة أن تخرج إليه ثم يسلط الله المسلمين عليه فيقتلونه ويقتلون شيعته حتى إن اليهودى ليختبئ تحت الشجرة أو الحجر فيقول الحجر أو الشجرة يا مسلم هذا يهودى تحتى فاقتله (أحمد ، والطبرانى عن ابن عمر).
ينزل الدجال بهذه السبخة بمر قناة فيكون فى آخر من يخرج إليه النساء حتى إن الرجل ليرجع إلى أمه وابنته وعمته فيوثقها رباطا مخافة أن تخرج إليه ثم يسلط الله المسلمين عليه فيقتلونه ويقتلون شيعته حتى إن اليهودى ليختبئ تحت الشجرة أو الحجر فيقول الحجر أو الشجرة يا مسلم هذا يهودى تحتى فاقتله (أحمد ، والطبرانى عن ابن عمر).
انني أدركت كيف سيتبع الناس الدجال رغم ما أخبر به الصادق عن دجله..فسيزيف الحقائق..و يخلط الأوراق..سيتبعه البعض..و الآخر يخجل ألا يتبعه..لان ذاك سيكون هو الدارج حينها..
و ادراكي يزيدني خوفا..و يجعلني أدعو و ارجو الثبات حينها..
و ادراكي يزيدني خوفا..و يجعلني أدعو و ارجو الثبات حينها..
ادراكي يجعلني أدرك صعوبة الثبات حينها..صعوبة هذه الفتنة..
فلا يسعني الا..ان ادعو الله ان يهديني و يثبتني انا و احبابي جميعا..و يعصمنا من هذه الفتن..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق