كانت هذه كلمات عبرت بها عن مشاعري قبيل الثورة .. يوم 19 يناير 2011 ..
اللينك على الفيس بوك :
http://www.facebook.com/notes/mohamed-tarek-dowidar/خواطر-ثائر/493807251386
وها هي الخاطرة:
Dowidar on Wednesday, January 19, 2011 at 8:57pm
لن أكون تابعا بعد اليوم..
نعم..سأكون قائدا..
لي أفكاري..لي إيماني..
لن يؤثر شئ في يقيني بعد اليوم..
سيكون تفكيري الحر السليم هو قائدي..بعد الله سبحانه..
لن أكون مثبط العزيمة..
لن أنظر فقط إلى ما تحت قدمي..
لن يكون لأحد سلطان علي إلا الله سبحانه..
سأجعل من غضبي وقودا لثورتي..
سأجعل من نفسي الحرة مذللا لعقباتي..
سأحطم الأغلال من حولي..
لن أكون عبدا للشهوة بعد اليوم..
لا.. سأسمو بنفسي..
فقد علمت لم خلقت..
خلقت لأعبد ربي سبحانه..
ولأكون قائدا..
مصلحا..
محررا لوطني..
لن أخاف من البوح بمكنونات صدري..
فأنا لم أعد صغيرا على المسئولية..
لا..
فقد حان الوقت..
حان وقت ثورتي..
حان وقت عودتي..
حان وقت هبتي..
نعم..حان الوقت..
لأثور على نفسي..
لأثور على الباطل حولي..
لن أحصر نفسي في عالمي الضيق..
لا..لن أستسلم..
لن استسلم..حتى أصل إلى مرادي..
لن أستسلم..وإن ضربت رقبتي..
لن أستسلم..وإن سلبت حريتي..
ولن أهاب قبضة السجان..
ولا ضربة الجلاد..
ولن يمنعني جسدي الهزيل أن أحمل روحي القوية..
الأبية..
نعم
أخيرا أدركت هدفي..
أن أقود أهلي للحرية..
للنهضة..
للعزة..
حتى وإن لم أكن معهم..
حتى و إن لم أكن قائدهم..
فإنني أتمنى أن أكون شرارتهم
محمد طارق دويدار
19/1/2011
اللينك على الفيس بوك :
http://www.facebook.com/notes/mohamed-tarek-dowidar/خواطر-ثائر/493807251386
وها هي الخاطرة:
Dowidar on Wednesday, January 19, 2011 at 8:57pm
لن أكون تابعا بعد اليوم..
نعم..سأكون قائدا..
لي أفكاري..لي إيماني..
لن يؤثر شئ في يقيني بعد اليوم..
سيكون تفكيري الحر السليم هو قائدي..بعد الله سبحانه..
لن أكون مثبط العزيمة..
لن أنظر فقط إلى ما تحت قدمي..
لن يكون لأحد سلطان علي إلا الله سبحانه..
سأجعل من غضبي وقودا لثورتي..
سأجعل من نفسي الحرة مذللا لعقباتي..
سأحطم الأغلال من حولي..
لن أكون عبدا للشهوة بعد اليوم..
لا.. سأسمو بنفسي..
فقد علمت لم خلقت..
خلقت لأعبد ربي سبحانه..
ولأكون قائدا..
مصلحا..
محررا لوطني..
لن أخاف من البوح بمكنونات صدري..
فأنا لم أعد صغيرا على المسئولية..
لا..
فقد حان الوقت..
حان وقت ثورتي..
حان وقت عودتي..
حان وقت هبتي..
نعم..حان الوقت..
لأثور على نفسي..
لأثور على الباطل حولي..
لن أحصر نفسي في عالمي الضيق..
لا..لن أستسلم..
لن استسلم..حتى أصل إلى مرادي..
لن أستسلم..وإن ضربت رقبتي..
لن أستسلم..وإن سلبت حريتي..
ولن أهاب قبضة السجان..
ولا ضربة الجلاد..
ولن يمنعني جسدي الهزيل أن أحمل روحي القوية..
الأبية..
نعم
أخيرا أدركت هدفي..
أن أقود أهلي للحرية..
للنهضة..
للعزة..
حتى وإن لم أكن معهم..
حتى و إن لم أكن قائدهم..
فإنني أتمنى أن أكون شرارتهم
محمد طارق دويدار
19/1/2011
ابن دويدار سليل عائلة دويدار العريقة
ردحذفابن طارق بك دويدار
حفيد دويدار بك الأكبر
:]
الاهم من كل ده انك ابن مصر
ردحذف